رحلة مدرسية إلى مكتبة جرير

نظم مركز مصادر التعلم امس رحلة مدرسية لزيارة مكتبة جرير مكافأة للطالبات المبدعات والمشاركات في انشطة المركز وبرامجه

برنامج الرحلة:

1/2 ساعة افطار وساعة ونصف تسوق في المكتبة وساعة قرآة و1/2 ساعة لكتابة ملخص للكتب التي قرأتها الطالبة

كل الشكر والتقدير لطالبتنا ع حسن تحليهن بالاخلاق الحسنه والمحافظة على الحجاب الشرعي

شكرخاص للمعلمات المشاركات في تنظيم الرحلة وبذل كل الجهد في الاجابة على استفسارالطالبات

 أ/ نوال العتيبي.   و   أ/ هندالجربوع

دورة استيراتيجيات التعلم الحديثة

تم اليوم بفضل من الله تعالى إقامة دورة استيراتيجيات التعلم الحديثة

بحضور مديرة المدرسة ومشاركة المعلمات المبادرات

أ/ أسماء الطويرش  "النافذة المفتوحة "

أ/ مزنة السحيباني " التعلم باللعب والماوسات المتعددة "

أ/ هند الجربوع  " خرايط المفاهيم باستخدام برنامج ايدرماكس"

أ/ جواهر العتيبي  " تفعيل الأنشطة في التعلم النشط "

وقد اتسم اللقاء بالإثارة والمناقشات الهادفة وتوجيهات من مديرة المدرسة

اللقاء من ترتيب وتنسيق مركز مصادر التعلم 

بإشراف من أمينة المركز

أ/ جواهر العتيبي

ومتابعة وتوجية من مديرة المدرسة

أ/ نوير العتيبي

نسأل الله تعالى أن يجعل هذا العمل خالصاً لوجه الكريم

برنامج أمة اقرأ

قال تعالى :

( اقرأ بسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم * علم الإنسان مالم يعلم )

إن حب القراءسمة من سمات الحضارة في عالم اليوم والإسلام يدعو إلى القراءة التي تنقل

 المسلم من الأمية إلى التعلم ومن الجهل إلى المعرفة وتعد القراءة دعامة من دعائم التقدم

والرقي وسبيلا للعلم والتعلم وهي تزود الفكر بالثقافة وتطلق لسانه بالكلام وتغذي الروح وكلما

ازداد الإنسان علما أصبح أكثر خشية لله

قال تعالى

( إنما يخشى الله من عباده العلماء )

https://www.youtube.com/watch?v=xXBmrawJlWk

إذاعة هذا الصباح كانت من اعداد مركز مصادر التعلم

بعنوان   القراءة

ويسر مركز مصادر التعلم ان يعلن عن بدء برنامج أمة اقرأ من يوم الأحد القادم ولمدة أسبوع تحت شعار

ضع كتابا بين يديك وسيأتي العالم إليك

https://www.youtube.com/watch?v=9voiWuvc3G4

يحوي البرنامج الكثير من المفاجآت والجوائز وورش العمل

كوني سباقة

فأمة اقرأ لابد أن تقرأ   !!

استضافة لحضور درس تطبيقي في م107

استضافة مدرستنا هذا الصباح

مشرفة الرياضيات  أ/  فاطمة النفجان

ومجموعة من المعلمات في درس تطبيقي ممتع للصف الثاني متوسط

من اعداد

 معلمة الرياضيات  أ/ منال المطيري

بعنوان معادلات ذات الخطوتين

وابدعت معلمتنا المتميزة في استخدام استيراتيجيات التعلم الحديثة

كل الشكر والتقدير لكل من حضر وشارك وابدع

وشكر خاص لطالباتنا المتميزات طالبات 2/ 4

ومديرتنا أ/ نوير العتيبي

حملة برهما جنة

https://www.youtube.com/watch?v=4UqzB4yYyvI

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : "جاء رجلٌ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟، قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أبوك) متفق عليه .

من هنا من هذا النهج الرباني والنبوي مازالة حملتنا تواصل عطائها

ومازالت صغيراتنا ينهلن من ينبوع      *برهما جنة *

وأولى الناس بالبرّ –كما هو مقتضى الحديث- الوالدان، لما لهما من نعمة الإيلاد والتربية، ولذلك قرن الله حقّه بحقّهما، وشكره بشكرهما، قال الله تعالى : { وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا } (الإسراء:23)، وقال تعالى : { أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير } (لقمان:14)، كما جعل رضاه سبحانه وتعالى من رضاهما، وسخطه من سخطهما، قال النبي –صلى الله عليه وسلم- ( رضا الرب في رضا الوالدين، و سخطه في سخطهما ) رواه الطبراني .


وبرّ الوالدين أجلّ الطاعات، وأنفس الأعمال الصالحات، به تُجاب الدعوة، وتتنزّل الرحمة، وتُدفع البليّة، ويزيد العمر، وتحلّ البركة، وينشرح الصدر، وتطيب الحياة، ويُرافق صاحبه التوفيق أينما حلّ.

وتكون الصحبة بالطاعة والتوقير، والإكبار والإجلال، وحسن الحديث بجميل الكلام ولطيف العبارة، وخفض الجناح ذلاً ورحمة ، قال الله تعالى : { واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا } (الإسراء:24)، فإذا تقدّما في السن فوهن العظم وخارت القوى كان البرّ أوجب، والإحسان آكد، قولاً وعملاً، قال تعالى:{ إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهمآ أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما } (الإسراء:23)، فجاء الأمر بالقول الكريم، والنهي عن التأفّف والتضجّر، والدعوة إلى المعاملة الرحيمة كمعاملة الخادم لسيّده.

ومن تمام الصحبة وعظيم البرّ الدعاء لهما بعد موتهما، حتى لا ينقطع عنهما مجرى الحسنات، قال النبي –صلى الله عليه وسلم- : ( إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث :-وذكر منهم- ولد صالح يدعو له ) رواه مسلم .